على صخرة الزمن والتأمل...في أدب وفلسفة
أ.عبد القادر زرنيخ.
.
.
جلست وحيدا على صخرة الزمان أرسل الأنات
كي يسمعها بحر المشاعر ويرسلها لي أنشودة.
.
.
أتأمل مدينة الحب وأزقتها الجميلة الحالمة
لعلي أرى بها ذكريات أحلامي الزاهية
.
.
ألفظ الشعر والفؤاد بأطياف الهوى مضنى
أكتب الخواطر وروح المعاني بصفحاتي حاضرة.
.
.
ارتفاع شاهق وكأني بكوكب التأمل أرتجي
عبرات الحلم لعلي أراه بواقعي حقيقة.
.
.
أنظر لأبنية المحبة لعل مخيلتي ترسم السعادة
كما بناها جبران الأخيلة بصفحات الأزمنة.
.
.
أتأمل البحر بما فيه من مكنونات باذخة
لعل كلماتي يضفى عليها كل المحسنات البديعية.
.
.
توقيع...عبد القادر زرنيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق