الأحد، 22 نوفمبر 2015

بثينة بقلم أحمد تركي





،،،،،،،،،،،بثينة ،،،،،،،،،،،

دعوت حبيبة الروح البثينهْ

لحبّي هل تجيب الحب ليلهْ


،،،،،،،،،،

بعينيها أرى سحرا وعشقا

وأنعم بالرِّضا فالقلبَ مُوْلَهْ

،،،،،،،،
فقالت أسألُ الرحمن فضلا

دعاء الخير بابا لن أملَّهْ
،،،،،،،،،،،

طبول الحرب دقت في بلادي

وإنِّي أشتهيك العمر كلَّهْ

،،،،،،

أُمَنِّي النفس قربك حبَّ عمري

لأحيا في النعيم وأستظلَّهْ

،،،،،،

فقلت قتالكم يوماً سينهى

وأظفر باللقا وبهاء طلَّهْ









وتكلمَ بقلم الشاعرة_رضاعبدالوهاب‬





وتكلمَ:
وكأنما صَمتَ الوجودُ
لهُ كى يَسمعَ
نَزلتْ نجومٌ وكواكبٌ تُنصتُ
هى كلماتٌ ..ماأروعَ
كان يعزفُ يُتمتمُ بالحروفِ
ُيَصلُ .......ويقطع
وأنا أسافرُ اليهِ من سافرَ
إليه ِ......لا يرجعُ
هو ....ومن هو؟؟ملك ٌ
على الفؤادِ... تربعَ
حبيبٌ اذا نطقَ سحرَ
الوجود ِ....وأبدعَ
وإن نظرَ سهامه تقتل ُ
لا ترجع ُذهبَ بعقلى
والقلبُ منه توجعَ
قال: أُحبكِ؟؟
لى أنا!!
أنا لا أعىِ ولا أُصدقُ
ظللتَ عُمراً للهوى تتمنعَ
والصمتُ فى الأحداقِ
يقتلُ يُوجعُ ...وكم أبكيتَ
عينى وعينُكَ ...لاتدمعُ
وكم قرأتُ.... رسائلا
حين عينكَ ......تَلمعُ
واليوم ُأسمعُكَ
..أنتَ من يتكلمُ؟!
كم انتظرتُ على شوقٍ
لكننىِ مثل الأُخرياتِ
أرغب ُ......وأتمنعُ
نعم إنى أُحبك َ...أحبكَ
لا أتصنع ُ.....صدق فحينَ
تعشقُ المرأة َ.
كلُ شىءٍ.... تَصنعُ
لا تَهابُ حتى الموتَ
الموتُ حينَ تُخدعُ
وأنا عشقتُكَ..... بالصمتِ
بالكلمات.َِ....فى أىِّ موضع ٍ
فتكلمْ.. ..الحب ُلابد أن
يُرى,,,يُحسُ,,..و يُسمعُ
قصيدة(وتكلمَ)






إنطق قلمی بقلم رمضان بر





إنطق قلمی
بقلم رمضان بر


اکتب عنها
اکتب فیها


اهمس تخیر من عطر الکلام 
صفها احیانا واحیانا ناجیها

اکتب عن صفا النفس وطیب القلب
وعزب لسان موالیها

اکتب عن 
نور الوجه
شموخ جبین
بسم الثغر

اکتب لا تتمهل
املأ فی سطور
انزف من دمک عطر ونور
لا تتحیر

اکتبها جمال نساء الکون
حور عین 
فضی فی احبار انهی فی دواوین
خلد عمرک بین الاقلام انک فیها کتبت
حاولت فیها الوصف عجزت

اروی حروفک نور
اکتب عن ملکه حور
اهدأ احیانآ واحیانا ثور
اعلن ثوره علی لغات العالم
یسقط عجز لغاتکم

یسقط الف او یاء تسقط حتی حروف الضاد
عجزت وصفک او تکتب فیک او عنک

بقلم رمضان بر






<الحلقه الثانيه > بقلم محمود محمد وافي الاسكندريه بسيون غربيه سابقا




<الحلقه الثانيه >

ونعود من جديد لنسمع الطير المهاجر لعلنا منه نتعلم الوفاء 
وقد وقفنا اعزائي الكرام عند صراخ الطائر الجريح وظنه الجميع خوف لكن الامر جد جميل فقد كان يحتفل بقدوم الربيع وذالك نظرا لزواجه القريب 
ووجد الطائر المهاجر الامان مع هذا الكروان ......وذات يوم من ايام الربيع الهادي... جلس المهاجرفوق شجرة الصفصاف وحيدا يغني ....ويطلق لعنانه التفكير....ويتذكر الماضى البعيد من اهل واصحاب... وتذكر لحظه الغناء مع الاب والام عند قدوم الربيع ....فأخذ يغرد انشودة الفراق بعيدا عن حبيبه الكروان ....محافظا على سعادته حتى لا يحمله همه ....فقد كثرت الهموم وغلبت الدموع العيون.. 
وهو من نصفه الثاني لا يدرى انه ورائه يسمع غنائه الحزين
<ياحبيبى اين انت من طول الطريق.....اين انتم اخوتي ...اين انتم من طول الطريق.......هل تهتم في وسط الطريق ...... ام تخليت عنى من سنين .حلمت بعمر الشباب ان يعود..... ودموعي من فراق احبابى تعوم .....تعوم فى نهر من الدموع ........سائلا نفسي ما ذنبى فى هذا المصير .......
واسفاه على اشقائى..... كيف لهم بالفراق مصير 
.........يانفسى اسفى على ذالك ........
كلما تقربت منهم يبعدون..... فكيف لى لتغيير المصير......... 
وقلبى لحبهم ينفطر لفراقهم الكبير
ونفسى لنفسهم تطير.... تتمنى لو انهم يدركون ...اننى ما تركتهم الا لحسن المصير .....ناظرا في السماء ووجد سحابه الشوق والعذاب...ناظرا اليها
مخاطبا اياها..... ياسحابة الشرق الاصيل ......هل ترسلى رسالة من طائر حزين؟ قائلا علي لسانى لجموع احبابى....
انا منكم لست بعيد ....
وانا عنكم مستنير منتظر اشارة من صغير... لارجع لكم من جديد.... وبين احضانكم اعيش ...لاداوى جروح السنين
...وامسح دموعى بريح عش.... عشت فيه من قدبم....
واشم رائحه العطر.... الذى تشوق له قلبى الاسير 
.....وتنهمر الدموع من الطائر الجريح مثل النهر.... لتسقط فوق كروان الصباح ........
فيبكى لبكائه الحزبن.... محاولا منع دموعه ان تسيل... 
ويسير الكروان للطائر الجريح قائلا... 
لقد جمعنا المصير.... لنبنى عش الحياة من جديد
....وقلبى لقلبك متين وانا معك على الدوام
واترك حبيبي الحزن فلك مني بشره جميله غاليه 
ونقف عند هذا الحد من الجواب وننتظر فالبقيه تاتي غدا وانتظرونا لنعرف البشري وكيف يتفاعل معها الحزين
محمود محمد وافي
الاسكندريه بسيون غربيه سابقا




قــــــــــــدري .......بقلم الكاتب:بن عمارة مصطفى خالد.


قــــــــــــدري
يا قدري الأحمق إلى أي سبيل تسوقني و إلى أي درب تأخذني،تطفل شمس حياتي و توقد نار فؤادي و أنا مكبل البنان من سطوة خافقي اللجب بين أنامل صدري يريد المغادرة إليك في لهفة العاشق الولهان،يا قدري لست أعلم لم جئت بهذا الملاك إلي و أنت بحالي عالم و باستطاعتي أعلم؟أخبرني المراد و امض،فأنا قد برمت بك منذ الأزل ومذ أن رميتني من على شفعة الحب حين شئت خلاصي و لكنك تتبعني و ترافقني كخيال أبدي لا تتركني برهة و لا لحظة ألتقط فيها أنفاسي كظبي أرن في الورى وجل من هزبر جائع،إلى أين المسير و إلى أي حال عسير تقودني،تتآمر مع فؤادي على عقلي فتسلبه رشده و الجنون تهديه و تنحل جسدي المهلهل و حنظلا تسقيه،متى تفتح لي أبواب السعادة يا ترى؟و تغلق أبواب الأحزان؟فأنا الممدود المحروم من كرمك و ودقك و عطفك،افصح عما في سويداء قلبك فنافذتي المطلة على المستقبل يكسوها الغبار و قد عهدت منك سوء الأخبار التي تسردها علي في عجل غير آبه بالذي سأكابده من أسطر كتابك الذي ستبثه لي و التهاويل المفزعة التي سأراها من غدرك،يا قدري يا قاضي الحياة أحكم على ضعيف بالموت فهو في الحياة ميت حي. 
.........................بقلم الكاتب:بن عمارة مصطفى خالد.




شموخ وطن بقلم المبدع طاهر مشي







شموخ وطن
كبرياء .. كرامة .. شموخ ..
دموع .. أحزان .. شجن ..
يشتد وقعك يا زمان
ونثبت صامدين نواجه المحن
نبنى بدمائنا صرح أمان
ونبيد العدوان ونقتل الفتن
فرجاء أيها القدر الذى 
جعلنا نعشق الموت فداء للوطن 
دون رثاء على ضريح الساكن
وسجل شهيد للكرامة ثمن
جلجل الغدر وبات كالعلم 
ووشم جرحا على عنق الكفن
سالت على الواد الدماء جمان
وارتوت تربة الأوطان وفيها دفن
أنقول كبرياء ...كيف .؟
و كرامتنا على المسارح تمتهن
ستبقى شامخا رغم الدموع والأحزان
ويعلو صوتنا بالنشيد في الوطن
ويثور شعبك ينشد الألحان
وتشرق شمس الصباح ونحنْ
نصافح النصر و يقبر الخائن 
ونعيش بالسلم الشموخ 
و ننسى شدة الآلام و الحزن
طاهر مشي




ويلك من أئمة العشق . بقلم اكرم العزام

ويلك من أئمة العشق . . وبذات دمعة طلبتها صورة وقتية لإبتسامتها تلك العذبة الساحره . فأرسلت لي كاريكاتيرآ...