سأمتطي ظلك
في تجاعيد قيظي
وأعيد على فهرس
حرفك
حكاية ظمإي
في جب قوافيك
تضاريس شوقي
تلملم بعض
من طيفك
وآيات التبريك
لن تغادرك
ولن أستقر إلا في بحور
شعرك
وملاذ ينابيع
ارتوائك
عبدالرحمن بكري
الدارالبيضاء 23 / 4/ 2016

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق