حسين نهابة
مللتُ من الغفرانِ
والتسكع بين دهاليز السماح،
في كل يوم تأتي بقصةٍ جديدة،
وحماقة جديدة،
ووجه جديد،
كم وصلتْ اعداد قبعاتكِ؟
اهنّئكِ على مهاراتكِ المُتخفية،
وهنيئاً على قناعكِ القادم.

ويلك من أئمة العشق . . وبذات دمعة طلبتها صورة وقتية لإبتسامتها تلك العذبة الساحره . فأرسلت لي كاريكاتيرآ...
راقي ورائع استاذي حسين نهابة يسعد اوقاتك
ردحذفرائع واكثر استاذنا الغالي حسين نهابة
ردحذفيسعد مسائك
ردحذف