
لا تزال ثرثرة أناملي
على رمال شاطيء اللهفة
ترتيلة عشقٍ سرمدية
هي دفات قلبي..
جعلت بحر الشوق وطناً من بوح
وكان موج التمني قوارير من همسٍ
تحبس أنفاس الرجاء
كي لا تتدحرج بجنون
وسرعان ما تتهاوى صريعة
عند قدمي الحياة..
كانت حمماً من نبض
يخرج من صدعٍ في قلبي
فتنفثه العروق آهات
على رصيف الإنتظار،،،
.
.
ذات ذكرى..كانت الرمال دافئة بنا
لكن جرفتها امواج الغدر بعيدا
أيقنت الأن
أن لا شيء يستمر طويلا سوى
الحـــــــــــــــــــــزن
همسة
ل
هند بومديان

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق