
تحدرت القصائد من علاها
وقد سجدت بسقراط القوافي .......ابيحت للذي يهوى اطلاعا
بجو حلو مافيه اختلاف
ترنم اهلها في كل بحر
وشهد قولهم للروح شافي
اقيمي قبلة العشاق حفلا
لقد سمنت قوائمك العجاف
مشيت الى العلا ياارث شعبي
واظهر للملا ماكان خافي
رقابكم استطالت للثريا
فلاتهنوا بنصركم الضعاف
بكم من كل فاقرة حرون
اشاوس ﻻيواريهم لحاف
تلون في القصائد ماعرضتم
وفي بطن القصيد هوى اضافي
وفي وصف الجوى غنى كثير
بسحر يشبه الشئ الخرافي
دفين بعضه لايبد سهلا
وبعض يدرك الابصار طافي
جميل والجمال به مزيد
وفي الاكثار منه به عوافي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق